كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن
هلا و الله اي والله حيلا ,, دخلت منديات المقاومة,, بدك تسجل يعني بدك تسجل ,تغلبناش معك !!.يلا اخونا اتكل على الله وكون واحد منا !!يا زلمي سجل انا بستناك يالله كلو للدين يعني ما بدك تسجل انا زعلان منك
مع تحيات اخوكم: ابو محمد
كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن
هلا و الله اي والله حيلا ,, دخلت منديات المقاومة,, بدك تسجل يعني بدك تسجل ,تغلبناش معك !!.يلا اخونا اتكل على الله وكون واحد منا !!يا زلمي سجل انا بستناك يالله كلو للدين يعني ما بدك تسجل انا زعلان منك
مع تحيات اخوكم: ابو محمد
كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن

كتيبــــة الشجــــاعــيـــــــــــــــة
 
الرئيسيةفلسطينيو 48.. يتصدَّرون خط الدفاع الأول عن الأقصى I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فلسطينيو 48.. يتصدَّرون خط الدفاع الأول عن الأقصى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فارس
مقاوم نشيط
مقاوم نشيط
فارس


عدد المساهمات : 747
نقاط : 7725
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
العمر : 34

فلسطينيو 48.. يتصدَّرون خط الدفاع الأول عن الأقصى Empty
مُساهمةموضوع: فلسطينيو 48.. يتصدَّرون خط الدفاع الأول عن الأقصى   فلسطينيو 48.. يتصدَّرون خط الدفاع الأول عن الأقصى I_icon_minitimeالثلاثاء 06 أكتوبر 2009, 2:34 pm

منذ أيام يرابط بضع مئات من المصلين من مدينة القدس المحتلة، ومن فلسطيني الداخل المحتل عام 1948 في المسجد الأقصى المبارك لحمايته من اقتحام جماعات يهودية أعلنت نيتها اقتحامه والصلاة فيه خلال أعيادها اليهودية.



وخلال المعارك والمواجهات التي استمرت منذ أسبوعين وحتى اليوم في القدس المحتلة والأقصى، برز دور كبير لفلسطيني الداخل بالتحديد، والذين لبّوا نداء الواجب للدفاع عن الأقصى والحفاظ عليه من الاقتحام والتدنيس، وكان لهم الدور الأكبر في مواجهة إجراءات الاحتلال ومحاولات الاقتحام المتتالية.



وفي ظل اعتياد الحركات الصهيونية المتطرفة إعلان نيتها تنفيذ اقتحامات للمسجد الأقصى في الأعياد والمناسبات الدينية، قرّر هؤلاء الشبان 'النفير إلى الأقصى' والمرابطة فيه بغض النظر عن خطورة الإعلان والنوايا أو عدمها.



وسلّطت هذه الأحداث الضوء على الدور الذي يضطلع به فلسطينيو الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، في الرباط والدفاع عن القدس والأقصى.



قدر رباني

وعن هذا الدور، يتحدث الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل، مبينا أن وجود نحو مليون و400 ألف فلسطيني في الأراضي المحتلة عام 48 بعد أن كان عددهم حين النكبة لا يتجاوز 150 ألفا، يبدو اليوم قدرا ربانيا.



ويتضح هذا القدر، حسب الخطيب، في الدور الذي يقوم به فلسطينيو الداخل لنصرة القدس والأقصى في ظل عدم قدرة الأهل في الضفة الغربية أو قطاع غزة على الوصول إلى القدس بفعل عزل المدينة عن باقي امتدادها الجغرافي.



وتم سلخ بعض أحياء القدس عن مركز المدينة بفعل جدار الفصل العنصري وبات من الصعوبة بمكان على أهلها الوصول إلى القدس، ويؤكد الخطيب أن هذا الأمر فرض على أهالي الداخل المحتل دورا هاما وحيويا ليسدوا مسد الأمة وباقي الفلسطينيين في نصرة القدس والرباط في الأقصى والدفاع عنه.

وعن بداية هذا الدور التاريخي، يقول الشيخ الخطيب: إنه 'بدأ منذ منتصف التسعينيات حينما أدركت الحركة الإسلامية في الداخل وبزعامة الشيخ رائد صلاح، وعبر معطيات كثيرة حصلت عليها، الخطر الداهم الذي يحيق بالمسجد الأقصى، حيث أطلقت حينها نداءً عالميا تحت عنوان 'الأقصى في خطر'.



ولم يتوقف الأمر عند هذا النداء، بل اتخذ هذا الدور أشكالا فعلية وعملية على أرض الواقع، حيث تمكنت الحركة الإسلامية وبالتنسيق مع دائرة الأوقاف بالقدس من ترميم المصلى المرواني والمسجد الأقصى القديم عامي 96 و97 وكانت هذه أولى المشاريع التي استنهضت فلسطيني الداخل وحفزتهم للعمل والتبرع والتواصل مع القدس.



من الحجر إلى البشر

واستمرت مشاريع إعادة إعمار الأقصى حتى عام 2000، عندما اقتحم رئيس الوزراء الصهيوني السابق أرئيل شارون ساحات الأقصى وجاءت الانتفاضة، وعندها منعت سلطات الاحتلال بشكل تام أي عملية إعادة ترميم، كما حظر على الحركة الإسلامية أو أية مؤسسة من الداخل المحتل إدخال أية كمية من الاسمنت داخل المسجد الأقصى.



'وهنا كان التحول الجذري'، كما يقول الشيخ كمال الخطيب، حيث تحولت إستراتيجية العمل لنصرة الأقصى ' من بناء الحجر إلى بناء البشر' ورفد المسجد الأقصى بالجموع البشرية عبر مسيرة سميت 'البيارق'.



وعبر هذه المسيرة تشرف الحركة الإسلامية ومؤسسة الأقصى للوقف والتراث والعديد من المؤسسات الفاعلة في أوساط فلسطيني الداخل على تسيير حافلات يومية من المصلين والمرابطين والزائرين إلى المسجد الأقصى المبارك.



ويوضح الخطيب أن هذه المسيرات اليومية تتم حسب تقسيم جغرافي للمدن والبلدات الفلسطينية في الداخل، فكل مجموعة قرى ملزمة بالذهاب للصلاة والرباط في المسجد الأقصى في أيام محددة خلال الأسبوع.



وحسب الخطيب، تهدف هذه المسيرات إلى تواجد المسلمين بحشود بشرية كبيرة ودائمة في المسجد الأقصى، مشيرا إلى أن 'البيارق' مستمرة منذ تسع سنوات وهي في حركة متجددة ومتزايدة ودائمة عبر عشرات الحافلات التي تصل يوميًا إلى الأقصى.



ووصل الأمر في بعض القرى، أن اختار العشرات من شبابها الذهاب في حافلات البيارق لأداء صلاة الفجر في الأقصى الذي يبعد عنها مسافات بعيدة، حتى يكون التواصل والتواجد ليل نهار في القدس والأقصى المبارك.



كشف الأنفاق والمخاطر

ولم يقتصر دور الحركة الإسلامية والقيادات الفلسطينية في الداخل على رفد المسجد الأقصى بالمصلين والرباط فيه، حيث يؤكد الشيخ كمال الخطيب أن أهم الأنشطة التي تنفذها الحركة الإسلامية في السنوات الأخيرة هو أعمال البحث والكشف والمتابعة لحقيقة ما يجري في القدس وخاصة في المسجد الأقصى من قبل سلطات الاحتلال.



وقد كان للحركة الإسلامية ومؤسسة الأقصى مؤخرا دورا بارزا في الإعلان عن مخططات ومؤامرات الاحتلال عبر الكشف عن شبكات الأنفاق التي تحفر تحت المسجد الأقصى والمخططات التي تقوم بها بلدية الاحتلال في القدس.



وكان من نتيجة هذه الأنشطة الفاعلة في الدفاع عن الأقصى، اعتقال قيادات الحركة الإسلامية ومحاكمتهم، كما حصل الأسبوع الماضي من محاكمة للشيخ صلاح والدكتور سليمان اغبارية على خلفية كشفهم مخطط الاحتلال وتصديهم له فيما عرف بمخطط باب المغاربة في شباط عام 2007.



لكن، ورغم هذا الدفاع منقطع النظير عن الأقصى، يؤكد الخطيب أن الحركة الإسلامية وفلسطينيي الداخل غير قادرين وحدهم على حماية القدس والأقصى.



'لن نحميه وحدنا'

ويضيف 'من يظن أننا قادرون وحدنا على القيام بواجب الدفاع عن الأقصى وحماية القدس، فهو مخطئ ويحملنا طاقة أكبر مما نستطيع لأن ما يحصل الآن في الأقصى والقدس يتطلب حشد كل الإمكانيات الرسمية والشعبية والدينية والوطنية والشبابية والإعلامية'.

ويؤكّد الخطيب أن التكاتُف العربي والإسلامي المطلوب يأتي أمام محاولة تقرير مصير من الجانب الصهيوني للسيطرة على القدس بتكاتف حكومي ومؤسساتي وحزبي وقوى دينية يهودية كلها الآن مجندة لتنفيذ هذه المخططات بعد التهويد الحاصل ببناء ما يسمونه (الهيكل الثالث) على أنقاض الأقصى.



ويشدّد الخطيب على أن صورة المصلين من القدس والداخل وهم يدفعون بصدورهم وحجارتهم وأحذيتهم القوات الصهيونية المقتحمة للأقصى، تبدو رائعة في التعبير عن الصمود الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، ولكنها غير كافية لأن الأمر يتطلب أكثر من ذلك بكثير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسطينيو 48.. يتصدَّرون خط الدفاع الأول عن الأقصى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن :: المنتدي الاخبار والسياسة-
انتقل الى: