كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن
هلا و الله اي والله حيلا ,, دخلت منديات المقاومة,, بدك تسجل يعني بدك تسجل ,تغلبناش معك !!.يلا اخونا اتكل على الله وكون واحد منا !!يا زلمي سجل انا بستناك يالله كلو للدين يعني ما بدك تسجل انا زعلان منك
مع تحيات اخوكم: ابو محمد
كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن
هلا و الله اي والله حيلا ,, دخلت منديات المقاومة,, بدك تسجل يعني بدك تسجل ,تغلبناش معك !!.يلا اخونا اتكل على الله وكون واحد منا !!يا زلمي سجل انا بستناك يالله كلو للدين يعني ما بدك تسجل انا زعلان منك
مع تحيات اخوكم: ابو محمد
كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن

كتيبــــة الشجــــاعــيـــــــــــــــة
 
الرئيسيةمركز حقوقي: الالتفاف على نتائج انتخابات 2006 سبب الانقسام I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مركز حقوقي: الالتفاف على نتائج انتخابات 2006 سبب الانقسام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فارس
مقاوم نشيط
مقاوم نشيط
فارس


عدد المساهمات : 747
نقاط : 7830
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
العمر : 34

مركز حقوقي: الالتفاف على نتائج انتخابات 2006 سبب الانقسام Empty
مُساهمةموضوع: مركز حقوقي: الالتفاف على نتائج انتخابات 2006 سبب الانقسام   مركز حقوقي: الالتفاف على نتائج انتخابات 2006 سبب الانقسام I_icon_minitimeالإثنين 25 يناير 2010, 4:32 am

أكد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان أن الالتفاف على نتائج الانتخابات التشريعية عام 2006 التي فازت فيها حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' بـ74 مقعدًا مقابل 45 فقط لحركة 'فتح'؛ هو الذي قاد إلى الظروف الحاليَّة التي لم تمكِّن من إجراء العملية الانتخابية في موعدها.



وقال المركز الحقوقي في بيانٍ له مساء الأحد 24/1/2010م:'كان من المؤمل أن تسهم تلك النتائج في تقوية الديمقراطية الفلسطينية الناشئة من خلال تكريس التداول السلمي للحكم، غير أن تلك المحاولات أحبطت، وتم الالتفاف حول نتائج تلك الانتخابات؛ بما في ذلك اعتقال عشرات النواب من قِبَل قوات الاحتلال، وفرض عقوبات ومقاطعة مالية من المجتمع الدولي'.



وأشار المركز إلى أن ذلك ترافق مع تدهورٍ غير مسبوقٍ في الأوضاع الأمنية الداخلية ووجود معوقاتٍ لعملية التحوُّل الديمقراطي، لافتًا إلى أن الأوضاع الأمنية الداخلية شهدت تدهورًا خطيرًا في ظل التصعيد غير المسبوق في حالة الانفلات الأمني والزيادة المحمومة في الاعتداءات على سيادة القانون في كافة مناطق 'السلطة الوطنية'، خاصة في قطاع غزة.



ولفت إلى أن تلك التطورات انتهت بأحداث يونيو (حزيران) 2007، والتي أسفرت عن وجود انقسام في هرم 'السلطة الفلسطينية'، وبات الفلسطينيون أمام واقع متمثل في وجود حكومتين: واحدة (غير شرعية) في رام الله تتبع الرئاسة، وأخرى (شرعية) في غزة، وقد انسحب ذلك الوضع على جميع مكونات النظام السياسي الفلسطيني؛ بما في ذلك الهيئة التشريعية والنظام القضائي.



وقال:'أمام هذه الحالة من الانقسام السياسي أعيق إجراء الانتخابات الرئاسية، ولم تجر في موعدها الدستوري في كانون الثاني (يناير) 2009، كما أسدل الستار على العام 2009 دون أن تكون هناك بوادر عملية لإجراء انتخابات تشريعية في موعد المقرر قبل 25 كانون الثاني (يناير) 2010.



وأشار المركز إلى أن الانتخابات التشريعية كان من المفترض أن تعقد قبل 25 كانون الثاني (يناير) 2010، وفق الجدول الزمني المحدد قانونًا، ولكنه ذكَّر بموقفه أن الانتخابات غير ممكنة بدون التوصُّل إلى مصالحة وطنية شاملة تنهي الانقسام وتعيد الاعتبار إلى مؤسسات الحكم الفلسطيني التشريعية والتنفيذية والقضائية، والتي انعكست عليها الأزمة وباتت هي عنوانًا للانقسام.




وأكد المركز أن إجراء الانتخابات يتطلب توفير أجواء انتخابية مناسبة؛ بما في ذلك إطلاق الحريات العامة، والإفراج عن المعتقلين السياسيين، ورفع الحظر عن النشاطات السياسية، وإعادة فتح مئات الجمعيات والمؤسسات المغلقة، واحترام الحريات الصحفية وحرية التعبير، والسماح بحرية عمل كافة وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية.



وأوضح المركز أنه لا يمكن إجراء انتخابات بدون توفر الضمانات القضائية الملائمة وبدون وجود سلطة قضائية واحدة وموحدة مستقلة؛ بما في ذلك وجود محكمة مختصة بشؤون الانتخابات تبت في النزاعات الانتخابية يشهد جميع الفرقاء والمتنافسين في الانتخابات بحيادها واستقلالها.



وشدد على أن عدم إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في موعدها المقرَّر لها وفقًا للقانون؛ لا يعني وجود فراغ قانوني في السلطة الفلسطينية، لكن هناك انتقاص للعملية الديمقراطية.



ورأى أن الجدل بشأن الانتخابات ليس قانونيًّا فحسب بقدر ما هو جزء من الحالة السياسية القائمة، مشددًا على أن الانتخابات ليست هدفًا في حد ذاتها، إنما هي جزء من عملية طويلة المدى للتأسيس لنظام حكم وعملية ديمقراطية تشكل الانتخابات الدورية إحدى دعائمها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مركز حقوقي: الالتفاف على نتائج انتخابات 2006 سبب الانقسام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كتأئب الناصـــر صــلاح الـــديـن :: المنتدي الاخبار والسياسة-
انتقل الى: