1- إلهية المصدر فتميزت عن القوانين الوضعية بخلوها من النقص والجور والهوى حيث ان مشرعها هو الله عز وجل الذي له الكمال المطلق.
2- محفوظة عن التبديل والتغير وذلك لكونها الشريعة الخاتمة فتكفل الله عز وجل بحفظها.
3- شاملة لكل شئون الحياة، حيث تعايش الإنسان جنينا، وطفلا، وشابا، وشيخا، ثم تكرمه ميتا، وتنظم انتقال تركته إلى من بعده.
4- حاكمة على كل تصرف من تصرفات الإنسان في هذه المراحل كلها، بالوجوب، أو الحرمة، أو الكراهة، أو الندب، أو الاباحة، وفى كل مجالات الحياة من عملية، وعقائدية، وأخلاقية.
5- واقعية، حيث راعت كل جوانب الإنسان البدنية، والروحية الفردية، والجماعية، كما راعت التدرج في مجال التربية.
6- صلاحيتها لكل زمان ومكان.
7- الجزاء في الشريعة الإسلامية دنيوى وأخروى.